يواصل FilGoal.com تقديم حلقاته المتسلسلة عن تاريخ كأس العالم للأندية، قبل النسخة العاشرة التي تستضيفها المغرب ديسمبر المقبل.
استضافت الإمارات البطولة السابعة من البطولة، والثانية على التوالي بعدما استضافت نسخة 2009 التي توج بها برشلونة.
وحافظ مازيمبي على لقبه في دوري أبطال إفريقيا، وبالتالي تأهل لمونديال الأندية للسنة الثانية على التوالي.
واستمر غياب ممثلي مصر والعرب عن المشاركة في النسخة الثانية التي تستضيفها الإمارات.
وتأهل إنتر ميلان بطل دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه بعدما نجح في نزع اللقب من برشلونة، وإنترناسيونال بطل كأس ليبرتادوريس وحامل لقب نسخة 2006.
وعادل باتشوكا المكسيكي رقم الأهلي في التأهل للبطولة ثلاث مرات بعدما شارك بصفته بطل الكونكاكاف، ومعه سيونجنام إلهوا الكوري ممثل آسيا، وهيكاري يونايتد بطل أوقيانوسيا.
وشارك الوحدة الإماراتي حامل لقب الدوري الإماراتي، اعتبارا لنظام مشاركة بطل دوري الدولة مستضيفة البطولة.
بدأت البطولة بمواجهة الوحدة لهيكاري يونايتد في المباراة الفاصلة المؤهلة لربع النهائي، ونجح الفريق الإماراتي في الفوز بثلاثية بيضاء.
ليعوض خسارة النسخة السابقة لأهلي دبي، ويتأهل لمواجهة سيونجنام.
ولكن مغامرة الوحدة توقفت عند هذا الحد، بعدما افتتح الفريق الكنوبي مشاركته باكتساح بطل الدوري الإماراتي 4-1 في ربع النهائي.
أما في المباراة الأخرى، فنجح مازيمبي في أن يحقق فوزه الأول في المشاركة الثانية في المونديال وتغلب على باتشوكا 1-0 ليتأهل لمواجهة إنترناسيونال.
ويبدو أن الفوز فتح شهية مازيمبي، ليحقق فوزا تاريخيا على إنترناسيونال في نصف النهائي 2-0، ويتأهل للمباراة النهائية.
فالفريق الكونجولي حقق الفوز الإفريقي الأول على ممثل أمريكا الجنوبية في تاريخ البطولة، كما ضمن أن يتخطى برونزية الأهلي في 2006.
أما إنتر ميلان فافتتح المونديال بفوز سهل على سيونجنام 3-0، ليتأهل لمواجهة مازيمبي في النهائي.
ولكن مغامرة مازيمبي لم تحقق له أكثر من الفضية، بعدما خسر من إنتر ميلان في النهائي بثلاثية سجلها جوران بانديف وصامويل إيتو وجوناثان بيابياني.
ولكن الفريق الكونجولي نجح في تجاوز إنجاز الأهلي في 2006 ليصبح أول فريق إفريقي يصل المباراة النهائية ويقتنص الفضية، وهو الإنجاز الذي لم ينجح أحد في تخطيه حتى الآن.
أما إنترناسيونال فاقتنص البرونزية بعدما فاز على سيونجنام 4-2 في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.
استضافت الإمارات البطولة السابعة من البطولة، والثانية على التوالي بعدما استضافت نسخة 2009 التي توج بها برشلونة.
وحافظ مازيمبي على لقبه في دوري أبطال إفريقيا، وبالتالي تأهل لمونديال الأندية للسنة الثانية على التوالي.
واستمر غياب ممثلي مصر والعرب عن المشاركة في النسخة الثانية التي تستضيفها الإمارات.
وتأهل إنتر ميلان بطل دوري أبطال أوروبا للمرة الأولى في تاريخه بعدما نجح في نزع اللقب من برشلونة، وإنترناسيونال بطل كأس ليبرتادوريس وحامل لقب نسخة 2006.
وعادل باتشوكا المكسيكي رقم الأهلي في التأهل للبطولة ثلاث مرات بعدما شارك بصفته بطل الكونكاكاف، ومعه سيونجنام إلهوا الكوري ممثل آسيا، وهيكاري يونايتد بطل أوقيانوسيا.
وشارك الوحدة الإماراتي حامل لقب الدوري الإماراتي، اعتبارا لنظام مشاركة بطل دوري الدولة مستضيفة البطولة.
بدأت البطولة بمواجهة الوحدة لهيكاري يونايتد في المباراة الفاصلة المؤهلة لربع النهائي، ونجح الفريق الإماراتي في الفوز بثلاثية بيضاء.
ليعوض خسارة النسخة السابقة لأهلي دبي، ويتأهل لمواجهة سيونجنام.
ولكن مغامرة الوحدة توقفت عند هذا الحد، بعدما افتتح الفريق الكنوبي مشاركته باكتساح بطل الدوري الإماراتي 4-1 في ربع النهائي.
أما في المباراة الأخرى، فنجح مازيمبي في أن يحقق فوزه الأول في المشاركة الثانية في المونديال وتغلب على باتشوكا 1-0 ليتأهل لمواجهة إنترناسيونال.
ويبدو أن الفوز فتح شهية مازيمبي، ليحقق فوزا تاريخيا على إنترناسيونال في نصف النهائي 2-0، ويتأهل للمباراة النهائية.
فالفريق الكونجولي حقق الفوز الإفريقي الأول على ممثل أمريكا الجنوبية في تاريخ البطولة، كما ضمن أن يتخطى برونزية الأهلي في 2006.
أما إنتر ميلان فافتتح المونديال بفوز سهل على سيونجنام 3-0، ليتأهل لمواجهة مازيمبي في النهائي.
ولكن مغامرة مازيمبي لم تحقق له أكثر من الفضية، بعدما خسر من إنتر ميلان في النهائي بثلاثية سجلها جوران بانديف وصامويل إيتو وجوناثان بيابياني.
ولكن الفريق الكونجولي نجح في تجاوز إنجاز الأهلي في 2006 ليصبح أول فريق إفريقي يصل المباراة النهائية ويقتنص الفضية، وهو الإنجاز الذي لم ينجح أحد في تخطيه حتى الآن.
أما إنترناسيونال فاقتنص البرونزية بعدما فاز على سيونجنام 4-2 في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.