يعيش كريستيانو رونالدو النجم البرتغالي لـ ريال مدريد الإسباني حياة عاطفية مستقرة مع عارضة الأزياء الروسية "إيرينا شايك" التي يواعدها منذ أكثر من ثلاث سنوات،
ورغم تأكيد الأخيرة في حوارها الأخير لمجلة "Vogue" العالمية على أن علاقتها مع "الدون" تسير على ما يرام وتمر بأزهى فتراتها (لاحظ عدد "الهداف الدولي" ليوم أمس)، إلا أن بعض التقارير لا تكف عن إطلاق الشائعات والترويج لبرود العلاقة بينهما، ويا ليت الأمور توقفت عند هذا الحد، بل عادت بعض التقارير في الساعات الماضية لتداول إشاعة "الشذوذ الجنسي" للاعب مانشستر يونايتد السابق.
ومن خلال إطلاعنا على هذه التقارير، تبين أن بداية حكاية "الشذوذ الجنسي" والمثلية بالنسبة لابن جزيرة ماديرا انطلقت من خلال تغريدة قام بإطلاقها عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حيث قام رفقة معاونيه بتنظيم مسابقة لمتابعيه، طالبا منهم إرسال صورهم بملابس داخلية لعلامته التجارية التي أطلقها مؤخرا، على أن يتم تخصيص جائزة لصاحب أفضل صورة تتمثل في ملاقاة "الدون" شخصيا في مدريد، وعقب نهاية الآجال المحددة لإرسال الصور أطلق "صاروخ ماديرا" تغريدة جاء فيها: "شكرا للجميع على المشاركة في هذه المسابقة، كنت سعيدا فعلا برؤية صوركم".
وبعد صدور التغريدة مباشرة، عبر المتابعون عن ذهولهم الكبير، حيث استغربوا لعبارة "كنت سعيدا فعلا برؤية صوركم"، لدرجة أن عدة أطراف قامت بتأويلها على أنها "اعتراف بالمثلية من قبل اللاعب"، وتفاديا لتفاقم الأوضاع وتضخيم الإعلام للأمر سارع "كريس" نفسه – أو أحد معاونيه في الإشراف على صفحته في "تويتر" – لحذف التغريدة التي أحدثت كل هذه الضجة، علما أن إشاعات المثلية ليست جديدة على نجم سبورتينغ لشبونة الأسبق، حيث سبق لـ "Rihanna" نجم الغناء العالمية أن ألمحت لهذا الأمر، وذلك لما أجرت حوارا مع مجلة "Vanitatis" قبل أشهر، وأجابت عن سؤال حول علاقتها بـ رونالدو بالقول: "لدي العديد من الأصدقاء المثليين، وأنا شخصيا أشجع اختلاف الميولات الجنسية".
وبعيدا عن كون هذه الشائعات صحيحة أو لا، فإن الشيء الأكيد هو أن كريستيانو ليس اللاعب الوحيد في عالم الكرة الذي لاحقته شائعات المثلية، فهناك الأوروغوياني دييغو فورلان لاعب إنتيرناسيونال البرازيلي، والذي أشيع أن صديقته الأرجنتينية السابقة "زايرا نارا" تراجعت عن الزواج منه في آخر لحظة، بعدما دخلت بريده الإلكتروني خلسة واكتشفت أنه "مثلي"، وهناك أيضا يوهان غوركوف صانع ألعاب أولمبيك ليون ومنتخب فرنسا، والذي قيل عن ميولاته الجنسية الكثير، قبل أن يخرج للإعلام ويصرح أنه "يحب النساء".
ورغم تأكيد الأخيرة في حوارها الأخير لمجلة "Vogue" العالمية على أن علاقتها مع "الدون" تسير على ما يرام وتمر بأزهى فتراتها (لاحظ عدد "الهداف الدولي" ليوم أمس)، إلا أن بعض التقارير لا تكف عن إطلاق الشائعات والترويج لبرود العلاقة بينهما، ويا ليت الأمور توقفت عند هذا الحد، بل عادت بعض التقارير في الساعات الماضية لتداول إشاعة "الشذوذ الجنسي" للاعب مانشستر يونايتد السابق.
ومن خلال إطلاعنا على هذه التقارير، تبين أن بداية حكاية "الشذوذ الجنسي" والمثلية بالنسبة لابن جزيرة ماديرا انطلقت من خلال تغريدة قام بإطلاقها عبر صفحته الرسمية في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، حيث قام رفقة معاونيه بتنظيم مسابقة لمتابعيه، طالبا منهم إرسال صورهم بملابس داخلية لعلامته التجارية التي أطلقها مؤخرا، على أن يتم تخصيص جائزة لصاحب أفضل صورة تتمثل في ملاقاة "الدون" شخصيا في مدريد، وعقب نهاية الآجال المحددة لإرسال الصور أطلق "صاروخ ماديرا" تغريدة جاء فيها: "شكرا للجميع على المشاركة في هذه المسابقة، كنت سعيدا فعلا برؤية صوركم".
وبعد صدور التغريدة مباشرة، عبر المتابعون عن ذهولهم الكبير، حيث استغربوا لعبارة "كنت سعيدا فعلا برؤية صوركم"، لدرجة أن عدة أطراف قامت بتأويلها على أنها "اعتراف بالمثلية من قبل اللاعب"، وتفاديا لتفاقم الأوضاع وتضخيم الإعلام للأمر سارع "كريس" نفسه – أو أحد معاونيه في الإشراف على صفحته في "تويتر" – لحذف التغريدة التي أحدثت كل هذه الضجة، علما أن إشاعات المثلية ليست جديدة على نجم سبورتينغ لشبونة الأسبق، حيث سبق لـ "Rihanna" نجم الغناء العالمية أن ألمحت لهذا الأمر، وذلك لما أجرت حوارا مع مجلة "Vanitatis" قبل أشهر، وأجابت عن سؤال حول علاقتها بـ رونالدو بالقول: "لدي العديد من الأصدقاء المثليين، وأنا شخصيا أشجع اختلاف الميولات الجنسية".
وبعيدا عن كون هذه الشائعات صحيحة أو لا، فإن الشيء الأكيد هو أن كريستيانو ليس اللاعب الوحيد في عالم الكرة الذي لاحقته شائعات المثلية، فهناك الأوروغوياني دييغو فورلان لاعب إنتيرناسيونال البرازيلي، والذي أشيع أن صديقته الأرجنتينية السابقة "زايرا نارا" تراجعت عن الزواج منه في آخر لحظة، بعدما دخلت بريده الإلكتروني خلسة واكتشفت أنه "مثلي"، وهناك أيضا يوهان غوركوف صانع ألعاب أولمبيك ليون ومنتخب فرنسا، والذي قيل عن ميولاته الجنسية الكثير، قبل أن يخرج للإعلام ويصرح أنه "يحب النساء".