وضعت حركة "تمرد الجماعة الإسلامية" ثلاثة شروط من أجل المصالحة بينها وبين مجلس شورى الجماعة الحالى.
وتمثلت هذه الشروط الأربعة، فى انسحاب الجماعة مما يسمى بتحالف دعم الشرعية – المؤيد للإخوان-، وتجميد العمل بحزب البناء والتنمية، وتقديم مجلس شورى الجماعة الحالى استقالة جماعية.
يأتى ذلك، فى الوقت الذى انتقد فيه الشيخ محمد حسان المتحدث باسم الجماعة الإسلامية الحركة، واصفا إياها بأنها هوجة إعلامية فقط، وليس لها أى صدى على أرض الواقع.
وقال "حسان"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع":" تمرد الجماعة الإسلامية قلة وصنيعة أمنية، ولو هم أغلبية كما يرددون فى وسائل الإعلام عليهم أن يؤسسوا جماعة جديدة".
ومن جانبها، أكدت الحركة أنها ستفجر مفاجأة غداً من العيار الثقيل، فى قلب الصعيد الذى يضم التكتل الأكبر للجماعة الإسلامية، موضحة فى بيان صباح اليوم: "كل يوم يتأكد يقيننا أن حركتنا المباركة سوف تعيد الجماعة بإذن الله إلى المراجعات الشرعية، وإلى التصالح مع الوطن وتخلصها من القيادات الحالية التى تخلت عن المراجعات الشرعية، وحرضت على العنف، وانقلبت على مبادرة وقف العنف".
وتابعت "لقد أثارت صورة عاصم عبد الماجد فى قطر ردود فعل إيجابية تجاه حركتنا فقد ثبت بالدليل، أننا ما تحركنا إلا لننقذ المغيبين من أبناء الجماعة من التردى فى هوة العنف التى حرض عليها عاصم فى رابعة".
وأردفت الحركة، فى بيانها" لقد خدع عاصم مستمعيه حينما قال لهم إن الجنة فى رابعة، وأن قتلانا فى الجنة، وقتلاهم فى النار "يقصد الشعب المصرى" وأنه مفجر الثورة الإسلامية وأنه أول شهيد، وأخفى عنهم أن الجنة هناك تحت ظلال القواعد الأمريكية، ولقد ذهب يتنعم وترك أتباعه ومن صدقوه لا يدرون ماذا هم فاعلون .
وواصلت "تمرد الجماعة الإسلامية": "لقد إزداد عدد المنضمين لحركتنا بعد هذه الصورة وبلغ مجموع من يدعمنا حتى الآن 879 عضوا، وأن اتهامات علاء أبو النصر للحركة وللشيخين كرم زهدى، وناجح إبراهيم بالعمالة للأمن هى محض افتراء ".
وتمثلت هذه الشروط الأربعة، فى انسحاب الجماعة مما يسمى بتحالف دعم الشرعية – المؤيد للإخوان-، وتجميد العمل بحزب البناء والتنمية، وتقديم مجلس شورى الجماعة الحالى استقالة جماعية.
يأتى ذلك، فى الوقت الذى انتقد فيه الشيخ محمد حسان المتحدث باسم الجماعة الإسلامية الحركة، واصفا إياها بأنها هوجة إعلامية فقط، وليس لها أى صدى على أرض الواقع.
وقال "حسان"، فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع":" تمرد الجماعة الإسلامية قلة وصنيعة أمنية، ولو هم أغلبية كما يرددون فى وسائل الإعلام عليهم أن يؤسسوا جماعة جديدة".
ومن جانبها، أكدت الحركة أنها ستفجر مفاجأة غداً من العيار الثقيل، فى قلب الصعيد الذى يضم التكتل الأكبر للجماعة الإسلامية، موضحة فى بيان صباح اليوم: "كل يوم يتأكد يقيننا أن حركتنا المباركة سوف تعيد الجماعة بإذن الله إلى المراجعات الشرعية، وإلى التصالح مع الوطن وتخلصها من القيادات الحالية التى تخلت عن المراجعات الشرعية، وحرضت على العنف، وانقلبت على مبادرة وقف العنف".
وتابعت "لقد أثارت صورة عاصم عبد الماجد فى قطر ردود فعل إيجابية تجاه حركتنا فقد ثبت بالدليل، أننا ما تحركنا إلا لننقذ المغيبين من أبناء الجماعة من التردى فى هوة العنف التى حرض عليها عاصم فى رابعة".
وأردفت الحركة، فى بيانها" لقد خدع عاصم مستمعيه حينما قال لهم إن الجنة فى رابعة، وأن قتلانا فى الجنة، وقتلاهم فى النار "يقصد الشعب المصرى" وأنه مفجر الثورة الإسلامية وأنه أول شهيد، وأخفى عنهم أن الجنة هناك تحت ظلال القواعد الأمريكية، ولقد ذهب يتنعم وترك أتباعه ومن صدقوه لا يدرون ماذا هم فاعلون .
وواصلت "تمرد الجماعة الإسلامية": "لقد إزداد عدد المنضمين لحركتنا بعد هذه الصورة وبلغ مجموع من يدعمنا حتى الآن 879 عضوا، وأن اتهامات علاء أبو النصر للحركة وللشيخين كرم زهدى، وناجح إبراهيم بالعمالة للأمن هى محض افتراء ".