"أصل الإخوان باعونا في محمد محمود" هذا هو المبرر الوحيد الذي يسوقه أي حد حينما تتحدث عن الوضع الحالي والمجازر التي تمت في رابعة والمنصة والحرس الجمهوري، حينما تتحدث عن تفرق شمل الثورة والثوار وتقزيم الثورة في مواجهه عصابات تحاول سرقة الثورة وتقتل تنهي أهدافها لصالحها وحدها .
وبالرغم من ذلك فإن في الحقيقه خيانه الإخوان للثوار في محمد محمود أو لنقل عدم نزولهم في محمد محمود والإدعاء بأن الموجودين في محمد محمود مجرد بلطجية كان فصلا أخيرا ولكنه لم يكن الشيئ الذي مزق الثورة وفتتها وغير مسارها نحو التقزم والتشتت وتنفيذ مخطط "فرق تسد"، محمد محمود ومجلس الوزراء بالنسبه لي أخر عقله في هذه المسأله.
مسلسل التشتيت والتفتيت بدأ واقعيا يوم إستفتاء 19 مارس علي التعديلات الدستورية المؤقته في دستور 1971، وتفرقت الثورة بين "نعم" و "لا" وخرج التيار الإسلامي مدفوعها بدعم من المجلس العسكري ليتحالف مع فلول الحزب الوطني وعبيد البياده كي يطالب الشعب بالتصويت ب "نعم" في الوقت الذي كانت فيه كل التكتلات الثوريه تدعوا إلي التوصيت ب "لا" .
ومابين نعم تساوي الجنه ودفاع عن الدين كما ساقها التيار الإسلامي وما بين نعم تساوي الإستقرار وكسر شوكه المؤامرات الأجنبية التي ساقها المجلس العسكري، كانت هذه البزره الخلاف والشقاق وزرع الفتنه بين أبناء الثورة والمشاركين بها .
أيوا، دي كانت القشه الضخمه في الطريق وإللي بسببها تمزق النسيج وتفتت، ومجرد ما فتله بتطلع من القماش بنكون عارفين إن القماش كله هيتقطع، في اللحظه دي قدرت المخابرات الحربية إنها تبدأ طريقها في مشوار التقزيم وتفتيت الثورة وتنفيذ المخطط "فرق تسد" لتصبح الثورة في وضع هزيل يمكن التمكن منها والسيطره عليها وإدارتها بالطريقه التي تريد .
لما نيجي نشتغل ونفكر في إعاده توحيد الثورة وجمع شتاتها مره أخري علينا ان نبحث جيدا في أسباب هذا الشقاق الذي حدث والبحث في جزوره التي كانت السبب فيها المصالح الخاصة وتوزيعها ومحاولة الحصول علي أكبر قدر ممكن من تلك المصالح، مش الإخوان بس إللي كانو بيدوروا ع مصالحهم، كان حزب العدل والمصريين الأحرار و الوفد كانوا بيبحثوا عن مصالحهم مع المجلس العسكري، وكان كل واحد فيهم بيحاول أنه ياخد الجزء الأكبر من التورته إللي هيه الثورة، إللي ماكنش حد من العواجيز كان مشارك في صنعها وبنائها بأي شكل من الأشكال"أصل الإخوان باعونا في محمد محمود" هذا هو المبرر الوحيد الذي يسوقه أي حد حينما تتحدث عن الوضع الحالي والمجازر التي تمت في رابعة والمنصة والحرس الجمهوري، حينما تتحدث عن تفرق شمل الثورة والثوار وتقزيم الثورة في مواجهه عصابات تحاول سرقة الثورة وتقتل تنهي أهدافها لصالحها وحدها .
وبالرغم من ذلك فإن في الحقيقه خيانه الإخوان للثوار في محمد محمود أو لنقل عدم نزولهم في محمد محمود والإدعاء بأن الموجودين في محمد محمود مجرد بلطجية كان فصلا أخيرا ولكنه لم يكن الشيئ الذي مزق الثورة وفتتها وغير مسارها نحو التقزم والتشتت وتنفيذ مخطط "فرق تسد"، محمد محمود ومجلس الوزراء بالنسبه لي أخر عقله في هذه المسأله.
مسلسل التشتيت والتفتيت بدأ واقعيا يوم إستفتاء 19 مارس علي التعديلات الدستورية المؤقته في دستور 1971، وتفرقت الثورة بين "نعم" و "لا" وخرج التيار الإسلامي مدفوعها بدعم من المجلس العسكري ليتحالف مع فلول الحزب الوطني وعبيد البياده كي يطالب الشعب بالتصويت ب "نعم" في الوقت الذي كانت فيه كل التكتلات الثوريه تدعوا إلي التوصيت ب "لا" .
ومابين نعم تساوي الجنه ودفاع عن الدين كما ساقها التيار الإسلامي وما بين نعم تساوي الإستقرار وكسر شوكه المؤامرات الأجنبية التي ساقها المجلس العسكري، كانت هذه البزره الخلاف والشقاق وزرع الفتنه بين أبناء الثورة والمشاركين بها .
أيوا، دي كانت القشه الضخمه في الطريق وإللي بسببها تمزق النسيج وتفتت، ومجرد ما فتله بتطلع من القماش بنكون عارفين إن القماش كله هيتقطع، في اللحظه دي قدرت المخابرات الحربية إنها تبدأ طريقها في مشوار التقزيم وتفتيت الثورة وتنفيذ المخطط "فرق تسد" لتصبح الثورة في وضع هزيل يمكن التمكن منها والسيطره عليها وإدارتها بالطريقه التي تريد .
لما نيجي نشتغل ونفكر في إعاده توحيد الثورة وجمع شتاتها مره أخري علينا ان نبحث جيدا في أسباب هذا الشقاق الذي حدث والبحث في جزوره التي كانت السبب فيها المصالح الخاصة وتوزيعها ومحاولة الحصول علي أكبر قدر ممكن من تلك المصالح، مش الإخوان بس إللي كانو بيدوروا ع مصالحهم، كان حزب العدل والمصريين الأحرار و الوفد كانوا بيبحثوا عن مصالحهم مع المجلس العسكري، وكان كل واحد فيهم بيحاول أنه ياخد الجزء الأكبر من التورته إللي هيه الثورة، إللي ماكنش حد من العواجيز كان مشارك في صنعها وبنائها بأي شكل من الأشكال - See more at: http://www.elhasad.com/2013/10/blog-post_8625.html#sthash.bykuuoFn.dpuf
وبالرغم من ذلك فإن في الحقيقه خيانه الإخوان للثوار في محمد محمود أو لنقل عدم نزولهم في محمد محمود والإدعاء بأن الموجودين في محمد محمود مجرد بلطجية كان فصلا أخيرا ولكنه لم يكن الشيئ الذي مزق الثورة وفتتها وغير مسارها نحو التقزم والتشتت وتنفيذ مخطط "فرق تسد"، محمد محمود ومجلس الوزراء بالنسبه لي أخر عقله في هذه المسأله.
مسلسل التشتيت والتفتيت بدأ واقعيا يوم إستفتاء 19 مارس علي التعديلات الدستورية المؤقته في دستور 1971، وتفرقت الثورة بين "نعم" و "لا" وخرج التيار الإسلامي مدفوعها بدعم من المجلس العسكري ليتحالف مع فلول الحزب الوطني وعبيد البياده كي يطالب الشعب بالتصويت ب "نعم" في الوقت الذي كانت فيه كل التكتلات الثوريه تدعوا إلي التوصيت ب "لا" .
ومابين نعم تساوي الجنه ودفاع عن الدين كما ساقها التيار الإسلامي وما بين نعم تساوي الإستقرار وكسر شوكه المؤامرات الأجنبية التي ساقها المجلس العسكري، كانت هذه البزره الخلاف والشقاق وزرع الفتنه بين أبناء الثورة والمشاركين بها .
أيوا، دي كانت القشه الضخمه في الطريق وإللي بسببها تمزق النسيج وتفتت، ومجرد ما فتله بتطلع من القماش بنكون عارفين إن القماش كله هيتقطع، في اللحظه دي قدرت المخابرات الحربية إنها تبدأ طريقها في مشوار التقزيم وتفتيت الثورة وتنفيذ المخطط "فرق تسد" لتصبح الثورة في وضع هزيل يمكن التمكن منها والسيطره عليها وإدارتها بالطريقه التي تريد .
لما نيجي نشتغل ونفكر في إعاده توحيد الثورة وجمع شتاتها مره أخري علينا ان نبحث جيدا في أسباب هذا الشقاق الذي حدث والبحث في جزوره التي كانت السبب فيها المصالح الخاصة وتوزيعها ومحاولة الحصول علي أكبر قدر ممكن من تلك المصالح، مش الإخوان بس إللي كانو بيدوروا ع مصالحهم، كان حزب العدل والمصريين الأحرار و الوفد كانوا بيبحثوا عن مصالحهم مع المجلس العسكري، وكان كل واحد فيهم بيحاول أنه ياخد الجزء الأكبر من التورته إللي هيه الثورة، إللي ماكنش حد من العواجيز كان مشارك في صنعها وبنائها بأي شكل من الأشكال"أصل الإخوان باعونا في محمد محمود" هذا هو المبرر الوحيد الذي يسوقه أي حد حينما تتحدث عن الوضع الحالي والمجازر التي تمت في رابعة والمنصة والحرس الجمهوري، حينما تتحدث عن تفرق شمل الثورة والثوار وتقزيم الثورة في مواجهه عصابات تحاول سرقة الثورة وتقتل تنهي أهدافها لصالحها وحدها .
وبالرغم من ذلك فإن في الحقيقه خيانه الإخوان للثوار في محمد محمود أو لنقل عدم نزولهم في محمد محمود والإدعاء بأن الموجودين في محمد محمود مجرد بلطجية كان فصلا أخيرا ولكنه لم يكن الشيئ الذي مزق الثورة وفتتها وغير مسارها نحو التقزم والتشتت وتنفيذ مخطط "فرق تسد"، محمد محمود ومجلس الوزراء بالنسبه لي أخر عقله في هذه المسأله.
مسلسل التشتيت والتفتيت بدأ واقعيا يوم إستفتاء 19 مارس علي التعديلات الدستورية المؤقته في دستور 1971، وتفرقت الثورة بين "نعم" و "لا" وخرج التيار الإسلامي مدفوعها بدعم من المجلس العسكري ليتحالف مع فلول الحزب الوطني وعبيد البياده كي يطالب الشعب بالتصويت ب "نعم" في الوقت الذي كانت فيه كل التكتلات الثوريه تدعوا إلي التوصيت ب "لا" .
ومابين نعم تساوي الجنه ودفاع عن الدين كما ساقها التيار الإسلامي وما بين نعم تساوي الإستقرار وكسر شوكه المؤامرات الأجنبية التي ساقها المجلس العسكري، كانت هذه البزره الخلاف والشقاق وزرع الفتنه بين أبناء الثورة والمشاركين بها .
أيوا، دي كانت القشه الضخمه في الطريق وإللي بسببها تمزق النسيج وتفتت، ومجرد ما فتله بتطلع من القماش بنكون عارفين إن القماش كله هيتقطع، في اللحظه دي قدرت المخابرات الحربية إنها تبدأ طريقها في مشوار التقزيم وتفتيت الثورة وتنفيذ المخطط "فرق تسد" لتصبح الثورة في وضع هزيل يمكن التمكن منها والسيطره عليها وإدارتها بالطريقه التي تريد .
لما نيجي نشتغل ونفكر في إعاده توحيد الثورة وجمع شتاتها مره أخري علينا ان نبحث جيدا في أسباب هذا الشقاق الذي حدث والبحث في جزوره التي كانت السبب فيها المصالح الخاصة وتوزيعها ومحاولة الحصول علي أكبر قدر ممكن من تلك المصالح، مش الإخوان بس إللي كانو بيدوروا ع مصالحهم، كان حزب العدل والمصريين الأحرار و الوفد كانوا بيبحثوا عن مصالحهم مع المجلس العسكري، وكان كل واحد فيهم بيحاول أنه ياخد الجزء الأكبر من التورته إللي هيه الثورة، إللي ماكنش حد من العواجيز كان مشارك في صنعها وبنائها بأي شكل من الأشكال - See more at: http://www.elhasad.com/2013/10/blog-post_8625.html#sthash.bykuuoFn.dpuf