أطاح الرئيس الروسى فلاديمير بوتين بنظيره الأمريكى باراك أوباما، من المرتبة الأولى لتصنيف مجلة «فوربس» لعام 2013 لأقوى الشخصيات فى العالم، الذى نشرته المجلة أمس الأول. وحل أوباما فى المرتبة الثانية أمام الرئيس الصينى شى جينبينغ، ثم بابا الفاتيكان الذى ظهر فى هذه اللائحة للمرة الأولى. وقالت المجلة «إن بوتين عزز سيطرته على روسيا، وكل من تابع لعبة الشطرنج بشأن سوريا تكونت لديهم فكرة واضحة عن ميل النفوذ لصالح بوتين على الساحة الدولية»، بينما حلت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل فى المركز الخامس، أما الرئيس الفرنسى فرنسوا أولاند فقد تراجع من المرتبة الـ14 إلى الـ18.
واختارت مجلة «فوربس» الأمريكية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ضمن قائمة الـ10 الأقوى نفوذاً وتأثيراً فى العالم لعام 2013، واضعة إياه على رأس قائمة الشخصيات العربية الأكثر نفوذاً، وفى المرتبة الثامنة عالمياً، كما جاء رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون فى المرتبة 11، وحلت رئيسة البرازيل ديلما روسيف فى المرتبة الـ20. وعلى صعيد آخر قالت مادلين كريدون، مساعدة وزير الدفاع الأمريكى، إن الولايات المتحدة ستضطر لإنفاق ملايين الدولارات خلال السنوات الـ10 المقبلة لتحديث ترسانتها النووية لضمان سلامة الأسلحة وفاعليتها.
وأعلنت البحرية الأمريكية، عن إطلاقها المدمرة الحديثة «زومولت»، التى ستكون فاتحة عصر جديد من المدمرات «الشبح»، بينما أطلقت روسيا، أمس الأول، عدداً من الصواريخ القصيرة والبعيدة المدى، القادرة على حمل رؤوس نووية والموروثة من الحقبة السوفيتية، لاختبار فاعليتها.
واختارت مجلة «فوربس» الأمريكية خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ضمن قائمة الـ10 الأقوى نفوذاً وتأثيراً فى العالم لعام 2013، واضعة إياه على رأس قائمة الشخصيات العربية الأكثر نفوذاً، وفى المرتبة الثامنة عالمياً، كما جاء رئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون فى المرتبة 11، وحلت رئيسة البرازيل ديلما روسيف فى المرتبة الـ20. وعلى صعيد آخر قالت مادلين كريدون، مساعدة وزير الدفاع الأمريكى، إن الولايات المتحدة ستضطر لإنفاق ملايين الدولارات خلال السنوات الـ10 المقبلة لتحديث ترسانتها النووية لضمان سلامة الأسلحة وفاعليتها.
وأعلنت البحرية الأمريكية، عن إطلاقها المدمرة الحديثة «زومولت»، التى ستكون فاتحة عصر جديد من المدمرات «الشبح»، بينما أطلقت روسيا، أمس الأول، عدداً من الصواريخ القصيرة والبعيدة المدى، القادرة على حمل رؤوس نووية والموروثة من الحقبة السوفيتية، لاختبار فاعليتها.